الترجمة العربية الوحيدة لأوبرا عايدة لفيردي
الجميع يعرف أن أوبرا عايده تم عرضها في افتتاح قناة السويس، لكن الحقيقة غير ذلك.
فقد تأخر فيردي في إتمام ألحانها ، وتأخر وصول ملابس وديكور اوبرا عايدة من باريس في
الوقت المحدد،لافتتاح القناه في 29 نوفمبر وتم عرض أوبرا ريجوليتو لنفس الموسيقار بدلاً
عن أوبرا عايده. التى تم عرضها بعد ذلك في 24 ديسمبر 1871.
كلف تلحين أوبرا عايده مبلغ 150 ألف فرنك من الذهب الخالص.
أوبرا عايده لاقت نجاحاً كبيرا واشتهرت مقاطعها وعلى الأخص مارش الانتصار الذي لن
تُخطئه الإذن عند سماعه، وأصبح السلام الوطني لمصر لردحة من الزمن..
قام رياض السنباطي بتلحين احدى مقطوعات أوبرا عايده في عام 1942
كلمات: اوبريت
ألحان: رياض السنباطي
تاريخ: 1942
كلمات أحمد رامي
ألحان محمد القصبجي
قامت أم كلثوم بدور عايده بمشهد صغير 12 دقيقه بمشاركة إبراهيم حموده
أعظم مسرحية غنائية وضعت خصيصاً لإفتتاح دار الأوبرا المصرية عام 1871.
شخصيات الأوبرا:
1- عايده ( إبنة ملك الحبشه ورهينه في بلاط فرعون) طبقة الصوت سوبرانو
2- أمنيريس ( إبنة ملك مصر). طبقة الصوت ميزو سوبران
3- الكاهنة. طبقة الصوت سوبرانو
4- راداميس (قائد الجيوش المصرية وحبيب عايده).طبقة الصوت تينور
5- رمفيس ( رئيس الكهنه. طبقة الصوت باص
6- عمونصرو ( أبو عايده وملك الحبشه). طبقة الصوت باريتون
7- ملك مصر. طبقة الصوت باص
8- رسول الأخبار طبقة الصوت تينور
أوبرا عايده
الموسيقار: جيوسيب فيردي
Aida, by Giuseppe Verdi
أوركسترا وباليه (المسرح المكشوف في آرينا دي فيرونا(
Orchestra and Ballet of the Fondazione Arena di Verona
تم العرض في عام 2013 وتكاد تعرض سنوياً بنفس الأبطال والديكورات
Length : 02:27:42
ملخص الأوبرا:
الفصل الأول
عايدة، ابنة الملك الأثيوبي عمو نصرو، اسُتعبدت في مصر منذ القبض عليها،
وقعت في حب راداميس المحارب الشاب الذي كان قائد الحرس، وكان يحمل نفس الشعور لعايدة.
أمنريس، ابنة الملك المصري، هي الأخرى تحب راداميس. حين جاءت الأخبار أن الأثيوبيين بقيادة أمو نصرو يغزون مصر، اختير راداميس لقيادة الجيش المصري في المعركة. وكانت أمنريس تحّثه على قبول المنصب. عايدة تصبح ممزقة بين حبها لراداميس واخلاصها لأبيها
الفصل الثاني:
الأثيوبيون يُهزمون. أمنريس تستخدم هذه الفرصة لتكتشف فيما إذا كانت عايدة تنافسها حب راداميس، كما كانت تشك. تتظاهر بالعطف على عايدة بسبب هزيمة
الأثيوبيين، وتختلق قصة أن راداميس ُقتل في المعركة. ردة فعل عايدة للخبر تجعلها تؤكد شكوكها. يلي ذلك الاحتفال الكبير لعودة راداميس منتصرا، وهو يقود الأسرى أمامه وكان بينهم أمو نصرو. الملك المصري يمنح راداميس الحق في
تحقيق أية رغبة له. راداميس بسبب حبه لعايدة، يطلب تحرير الأسرى. يحقق الملك المصري رغبته على شرط أن تبقى عايدة وأمو نصرو كرهينتين ليتأكد أن الأثيوبيين لا يحاولون الانتقام. وكمكافأة لراداميس يعطيه يد ابنته أمنريس.
الفصل الثالث:
عايدة تأتي إلى ضفاف النيل لتقابل راداميس في الليلة التي تسبق العرس. يظهر أمو نصرو ويقنع عايدة أن تطلب من راداميس الهرب معها ويخبرها عن مكان الحرس الذي عليهما أن يتجنباه. أمنريس والكهنة يخرجون من الهيكل، عايدة ووالدها يهربان، وراداميس يسّلم نفسه سجينا.
الفصل الرابع:
أمنريس، التي كانت ما تزال تحب راداميس، تطلب من الكهنة الرحمة به، ولكّنهم أصروا على دفنه حيا. عايدة كانت قد تسللت إلى المدفن لتموت معه. فوق المدفن كانت أمنريس تبكي وتصّلي، بينما كان الكهنة مستمرين في إقامة احتفالاتهم المرحة
[URL=http://imgbox.com/e7A8E0r6][IMG]https://images2.imgbox.com/8e/59/e7A8E0r6_o.jpeg[/IMG][/URL]
[URL=http://imgbox.com/zahISdlP][IMG]https://images2.imgbox.com/c7/06/zahISdlP_o.j